في عدة رسائل للدكتور محمد البرادعي للشباب المصري لتوحيد الصف و العمل الجماعي لمقاومة ما أسماه بالنظام الفاشي و الديكتادوري الحالي في مصر لتصحيح مسار ثورة يناير بعد الكم من الخلافات و الإنشقاقات بعد الثورة و أصبح كل فصيل يدافع عن أفكاره السياسية فقط لا غير، وترك أهداف و مطالب ثورة يناير من عيش وحرية و عدالة اجتماعية تذهب بعيداً .
ختاما ياشباب: العمل الحزبى سيكون هدفه الضغط على النظام. بدون كتلة حرجة "منظمة" تعبر عنكم وتحمى حقوقكم كيف ستحققون أهداف يناير الغائبة ١
بسبب غياب التنظيم- بالرغم من نجاح الثورة؟ هناك احزاب انشأت بعد الثورة- فشلت لانعدام ثقافة العمل المشترك وأسباب اخري- يمكنكم أحياؤها ٢
اذا اردتم. الطريق ليس سهلا ولكن يعلمنا التاريخ ان الحقوق المشروعة لاتقدم على طبق من فضة. كيف نتعلم من الأخطاء وماهى البدائل ؟ أسئلة مطروحة ٣
فى الأنظمة الفاشية :الحاكم يجُبٌ الشعب والمؤسسات حِلْيَة.الإفك منهج وتغييب الوعى أسلوب. القمع مذهب والحريّة ترف. فى التاريخ هى الى زوال.
فهل بعد هذة الرسائل سيتحرك الشباب و الحركات السياسية و الاحزاب المعارضة لتوحيد الصف و البدء في العمل الجماعي تحت مطالب واحدة تتبناها جميع التيارات المدنية لإنقاذ مصر والشعب المصري من وحل السيسي ونظامه ؟
أخبارموصي بها
تعليقات
إرسال تعليق